لااتخيل كيف يجلس رجل ليدافع عن مرسى وعن فترة حكمة وعن الشرعية التى سلبت منة نعم ان لكل منا رؤيتة الخاصة بالامور ولكن بنظرة سريعة على فترة وجود مرسى فى قصر الاتحادية لانجد لة حسنة واحدة يحمد عليها انتخبة الناس ليكون رئيسا لمصر فاصبح مندوبا لمكتب الارشاد فى الاتحادية يااتمر بامرهم ويسمع لهم ولايتخذ اى اجراء الا بعد موافقة الشاطر وبديع وهو معذور فى ذلك فلولا مكتب الارشاء ماستطاع ان يسير بجوار سور قصر الاتحادية والا من اين لة الخمسين مليون تكلفة الداعية الانتخابية
بدء وجودة بالقصر بمخالفة كل الاعراف الدولية برفضة اداء اليمين امام المحكمة الدستورية العليا حتى اقنعو بان هذا اجراء لابد منة فقام بة على مضض ثم خرج الى ميدان التحرير لاداء اليمين امام الاهل والعشيرة التى كانت محتشدة مسبقا فى الميدان تحسبا لاعلان فوز شفيق فيقومو بحرق مصر كما اعلنو
كذب فى بيانة الاول عندما قال ان الشعب هو مصدر الشرعية وحين اراد الشعب سحب الثقة والشرعية عنة قال اتباعة انة شعب خائن وتم تكفير الشعب المصرى تحت سمعة وبصرة وهو يؤمن عليهم
خالف الاحكام القضائية بمخالفتة حكم الدستورية العليا ثانى اكبر محكمة دستورية فى العالم باعادتة مجلس الشعب بعد الحكم ببطلان تشكيلة من المحكمة بعدها ارسل بعضا من الاهل والعشيرة لمحاصرة المحكمة فى سابقة لم تحدث من قبل فى العالم
استخدم حقة فى العفو الرئاسى للعفو عن مساجين جنائين متهمين بتهم لايحق لة معاها استخدام حق العفو ولكنة استخدمة قهرا وبهتانا
اسند مهام المراسم والبروتوكول الى اناس لاخبرة لهم فى مثل تلك الامور واخذ يتخبط فى مقابلاتة الدولية حتى اصبحت مصر اضحوكة العالم من جراء تصرفاتة الغير مسؤلة
اتخذ العداوة سبيلة فى كل تعاملاتة مع اجهزة الدولة من قضاء وشرطة حتى القوات المسلحة التى هى درع الامان للوطن لم تسلم من تسلطة عليها وهو غير خبير بالامور العسكرية
اصدر اعلان دستورى وضع فية نفسة فوق رقاب العباد ولولا ان يلام لقال فية انا ربكم الاعلى صدر الاعلان حتى بدون علم مستشارية اللذين فوجئو باصدارة واستقالو الواحد تلو الاخر
وجاء ميعاد وضع الدستور رشح لجنة المائة لتضع دستور غير متوازن تحتمل فية الكلمة الواحدة اكثر من تاويل كما حدث معة عندما دعا الى انتخابات مجلس الشعب فوجد العراقيل تظهر لة من اخطاء الدستور اللذى اعلن بنفسة انة من اعظم دساتير العالم دستور ام ايمن مصر التى وضعت الدساتير لدول كثيرة اصبحت فى عهد العياط عاجزة عن ضبط لغة دستور
احتفلت القيادة السياسية فى عهد السادات وعهد مبارك باانتصارات حرب اكتوبر التى اعادت للمصرين وللعرب عزتهم وكرامتهم وفى كل احتفال كانت القوات المسلحة هى القاسم
المشترك والراعى الرئيسى للاحتفال باعتبارها المؤسسة التى صنعت النصر وكان السادات هو نجم الاحنفالات باعتبارة صاحب قرار العبور الا فى عهد مكتب الارشاد ومرسى كان الاهل والعشيرة الراعى الرسمى للاحتفال وكان قتلة السادات هم النجوم
فى الاحتفال اللذى تم فى استاد القاهرة احتفالا بالنصر وقف مرسى ليخطب فى الناس خطبة نارية تناسى فيها دور السادات فى الحرب وادعى لنفسة شرف السير على خطا جمال عبد الناصر وقف مرسى يحاول ان يعدد انجازتة فى اربع شهور هى فترة وجودة وقتها فلم يجد اى شىء يذكرة سوى ان فى عهدة الميمون توفر محصول المانجو فى الاسواق بكميات كبيرة وباسعار رخيصة تناسى الرجل معانة كافة قطاعات الشعب للحصول على رغيف الخبز
وانبوبة البوتجاز تناسى الزيادات المستمرة فى اسعار فواتير الغاز والكهرباء ورداءة الطرق وحالة المواصلات العامة وحالة المرور التى تزداد سوء كل يوم تناسى مرسى كل معاناة الشعب
وتباهى بتوافر المانجة
وبمناسبة الخبز اتخذت حكومتة منظومة الخبز اللتى اعدها طالب جامعى ونشرها على صفحات الفيسبوك عقب 25 يناير 2011 وادعت انها من انجازتها الكبيرة وطبقتها وفى النهاية باءت بالفشل لقصور فى اليات التنفيذ بدليل وجود الطوابير على اكشاك الخبز كما هى بدليل وجود الطوابير على المخابز والاكشاك ورداءة الخبز كما هى
ونهاية مر عام على مرسى لم يتخذ فية قرارا وكان مصيبا فية كل قرراتة كانت تتعارض مع القانون ولم يوفر للشعب المصرى اى شىء كانت خطاباتة السياسية عبارة عن هرتلة لاتستطيع ان تكون جملة مفيدة منها او ان تتخذ منها حكومتة منهجا لتصنع منة الية لتنفيذ اى شىء وصارات على دربة حكومة قنديل وكان الفشل حليفا لها طول فترة توليها ونتذكر قرار غلق المحلات فى التاسعة مساءا لتوفير الطاقة الكهربائية اجتماعات وتدولات للحكومة على مدى شهرين واتخاذ قرار ئم تعديلة وفى النهاية يضيع كل هذا هباء وقت واموال الشعب تضيع فى صناعة قررات تتعثر فى منتصف الطريق
جاءت نهاية مرسى فى يومين يوم مؤتمر نصرة سوريا اللذى بين اهلة وعشيرتة اللذين قامو بتكفير كل من سينزل لسحب الثقة من مرسى فكان النزول المدوى للمصرييين ليلعنو لاادعياء الدين ان الشعب المصرى متدين ولا يحتاج وصاية دينية من احد
واليوم الثانى هو يوم خطاب قاعة المؤتمرات الاخير اللذى هاجم فية كل من هو مصرى رجال الاعمال والصحافة والاعلام والقضاء واتهام عمال مصر بالرشوة لقطع الكهرباء واتهام اصحاب محطات البنزين بالتواطؤ لازهار الازمة ثم اعلن انة على علم باماكن البلطجية واسمائهم ثم خطاب الشرعية الاخير اللذى اعطى فية لانصارةاشارة البدء باعمال العنف بعد ان فشل فى اعطاء اى مبادرات سياسية للخروج من الازمة
واخيرا قالو لنا ان مرسى حامل كتاب اللة فقلنا امين وذلك لاننا لانستطيع ان نحكم على هذا الامر ثم انة امر بينة وبين اللة ولادخل لنا بة حافظ القراءن باكملة او ايات منة هذا بينة وبين اللة ثم ياتى هو بنفسة ليبيبن للناس انة لايحفظ ايات يحفظها اطفال الحضانة هى خواتيم سورة البقرة عندما اخرج ورقة من جيبة فى خطابة فى قاعة المؤتمرات ليقرءمنها الايات
لم تنتهى مخالفات العام ولكنى ساقوم بسردها تباعا وكما اوضحت انها وجهة نظرى الشخصية يجوز ان تتوافق او تتعارض مع غيرى وانا احترم كل الاراء واقدرها
عصام على
بدء وجودة بالقصر بمخالفة كل الاعراف الدولية برفضة اداء اليمين امام المحكمة الدستورية العليا حتى اقنعو بان هذا اجراء لابد منة فقام بة على مضض ثم خرج الى ميدان التحرير لاداء اليمين امام الاهل والعشيرة التى كانت محتشدة مسبقا فى الميدان تحسبا لاعلان فوز شفيق فيقومو بحرق مصر كما اعلنو
كذب فى بيانة الاول عندما قال ان الشعب هو مصدر الشرعية وحين اراد الشعب سحب الثقة والشرعية عنة قال اتباعة انة شعب خائن وتم تكفير الشعب المصرى تحت سمعة وبصرة وهو يؤمن عليهم
خالف الاحكام القضائية بمخالفتة حكم الدستورية العليا ثانى اكبر محكمة دستورية فى العالم باعادتة مجلس الشعب بعد الحكم ببطلان تشكيلة من المحكمة بعدها ارسل بعضا من الاهل والعشيرة لمحاصرة المحكمة فى سابقة لم تحدث من قبل فى العالم
استخدم حقة فى العفو الرئاسى للعفو عن مساجين جنائين متهمين بتهم لايحق لة معاها استخدام حق العفو ولكنة استخدمة قهرا وبهتانا
اسند مهام المراسم والبروتوكول الى اناس لاخبرة لهم فى مثل تلك الامور واخذ يتخبط فى مقابلاتة الدولية حتى اصبحت مصر اضحوكة العالم من جراء تصرفاتة الغير مسؤلة
اتخذ العداوة سبيلة فى كل تعاملاتة مع اجهزة الدولة من قضاء وشرطة حتى القوات المسلحة التى هى درع الامان للوطن لم تسلم من تسلطة عليها وهو غير خبير بالامور العسكرية
اصدر اعلان دستورى وضع فية نفسة فوق رقاب العباد ولولا ان يلام لقال فية انا ربكم الاعلى صدر الاعلان حتى بدون علم مستشارية اللذين فوجئو باصدارة واستقالو الواحد تلو الاخر
وجاء ميعاد وضع الدستور رشح لجنة المائة لتضع دستور غير متوازن تحتمل فية الكلمة الواحدة اكثر من تاويل كما حدث معة عندما دعا الى انتخابات مجلس الشعب فوجد العراقيل تظهر لة من اخطاء الدستور اللذى اعلن بنفسة انة من اعظم دساتير العالم دستور ام ايمن مصر التى وضعت الدساتير لدول كثيرة اصبحت فى عهد العياط عاجزة عن ضبط لغة دستور
احتفلت القيادة السياسية فى عهد السادات وعهد مبارك باانتصارات حرب اكتوبر التى اعادت للمصرين وللعرب عزتهم وكرامتهم وفى كل احتفال كانت القوات المسلحة هى القاسم
المشترك والراعى الرئيسى للاحتفال باعتبارها المؤسسة التى صنعت النصر وكان السادات هو نجم الاحنفالات باعتبارة صاحب قرار العبور الا فى عهد مكتب الارشاد ومرسى كان الاهل والعشيرة الراعى الرسمى للاحتفال وكان قتلة السادات هم النجوم
فى الاحتفال اللذى تم فى استاد القاهرة احتفالا بالنصر وقف مرسى ليخطب فى الناس خطبة نارية تناسى فيها دور السادات فى الحرب وادعى لنفسة شرف السير على خطا جمال عبد الناصر وقف مرسى يحاول ان يعدد انجازتة فى اربع شهور هى فترة وجودة وقتها فلم يجد اى شىء يذكرة سوى ان فى عهدة الميمون توفر محصول المانجو فى الاسواق بكميات كبيرة وباسعار رخيصة تناسى الرجل معانة كافة قطاعات الشعب للحصول على رغيف الخبز
وانبوبة البوتجاز تناسى الزيادات المستمرة فى اسعار فواتير الغاز والكهرباء ورداءة الطرق وحالة المواصلات العامة وحالة المرور التى تزداد سوء كل يوم تناسى مرسى كل معاناة الشعب
وتباهى بتوافر المانجة
وبمناسبة الخبز اتخذت حكومتة منظومة الخبز اللتى اعدها طالب جامعى ونشرها على صفحات الفيسبوك عقب 25 يناير 2011 وادعت انها من انجازتها الكبيرة وطبقتها وفى النهاية باءت بالفشل لقصور فى اليات التنفيذ بدليل وجود الطوابير على اكشاك الخبز كما هى بدليل وجود الطوابير على المخابز والاكشاك ورداءة الخبز كما هى
ونهاية مر عام على مرسى لم يتخذ فية قرارا وكان مصيبا فية كل قرراتة كانت تتعارض مع القانون ولم يوفر للشعب المصرى اى شىء كانت خطاباتة السياسية عبارة عن هرتلة لاتستطيع ان تكون جملة مفيدة منها او ان تتخذ منها حكومتة منهجا لتصنع منة الية لتنفيذ اى شىء وصارات على دربة حكومة قنديل وكان الفشل حليفا لها طول فترة توليها ونتذكر قرار غلق المحلات فى التاسعة مساءا لتوفير الطاقة الكهربائية اجتماعات وتدولات للحكومة على مدى شهرين واتخاذ قرار ئم تعديلة وفى النهاية يضيع كل هذا هباء وقت واموال الشعب تضيع فى صناعة قررات تتعثر فى منتصف الطريق
جاءت نهاية مرسى فى يومين يوم مؤتمر نصرة سوريا اللذى بين اهلة وعشيرتة اللذين قامو بتكفير كل من سينزل لسحب الثقة من مرسى فكان النزول المدوى للمصرييين ليلعنو لاادعياء الدين ان الشعب المصرى متدين ولا يحتاج وصاية دينية من احد
واليوم الثانى هو يوم خطاب قاعة المؤتمرات الاخير اللذى هاجم فية كل من هو مصرى رجال الاعمال والصحافة والاعلام والقضاء واتهام عمال مصر بالرشوة لقطع الكهرباء واتهام اصحاب محطات البنزين بالتواطؤ لازهار الازمة ثم اعلن انة على علم باماكن البلطجية واسمائهم ثم خطاب الشرعية الاخير اللذى اعطى فية لانصارةاشارة البدء باعمال العنف بعد ان فشل فى اعطاء اى مبادرات سياسية للخروج من الازمة
واخيرا قالو لنا ان مرسى حامل كتاب اللة فقلنا امين وذلك لاننا لانستطيع ان نحكم على هذا الامر ثم انة امر بينة وبين اللة ولادخل لنا بة حافظ القراءن باكملة او ايات منة هذا بينة وبين اللة ثم ياتى هو بنفسة ليبيبن للناس انة لايحفظ ايات يحفظها اطفال الحضانة هى خواتيم سورة البقرة عندما اخرج ورقة من جيبة فى خطابة فى قاعة المؤتمرات ليقرءمنها الايات
لم تنتهى مخالفات العام ولكنى ساقوم بسردها تباعا وكما اوضحت انها وجهة نظرى الشخصية يجوز ان تتوافق او تتعارض مع غيرى وانا احترم كل الاراء واقدرها
عصام على
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق